هي منظمة حقوقية مدنية طوعية مستقلة غير حكومية وغير ربحية متخصصة في نشر وتنمية وتعزيز الوعي بحقوق الإنسان و الحقوق الديمقراطية والحكم الرشيد ، والمساهمة الفاعلة في تعزيز حقوق الإنسان المدنية والقانونية والسياسية والتشجيع على احترامها وحمايتها ورصد وتوثيق انتهاكات

-تطبيق القانون والحكم الرشيد. -المشاركة المجتمعية. -التمكين الاقتصادي للمرأة والشباب والعاطلين عن العمل وذوي الدخل المحدود وتنسيق الدعم المالي لتوفير مواد الانتاج الاساسية. -مناصرة قضايا المرأة وإشراكها في صناعة التنمية. -ترسيخ الأمن ومفاهيم الشرطة المجتمعية. -تحسين التعليم وتطوير قدرات التعلُّم للنشء والشباب. -التدريب. -التوعية والتثقيف.

العمل علي الرقي بالكوادر والشراكه العادله بين جميع الاطياف والدفاع عن حقوق منتسبيها والمساهمه في بناء الوطن

تقديم أفضل الخدمات التنموية لمختلف شرائح المجتمع بكفاءة وفعالية من خلال تمكين المرأة والشباب. جمعية جمعية الرُقي التنموية الاجتماعية منظمة غير حكومية .. طوعية .. غير ربحية تنشط في عملها في محافظة الجوف. تتميزجمعية الرُقي بدمج النوع الاجتماعي في طاقم عملها و أهدافها وسياساتها وأنشطتها ، وتتبنى مناصرة قضايا المجتمع .. الفقراء .. والفئات المهمشة وخصوصاً الشباب والمرأة. التنمية البشرية -مجال حقوق الانسان - دعم المجتمع في التعليم والصحة وبناء القدرات

تقام مسابقات لمختلف مجالات المؤسسة العلمية .هنالك جوائز تشجيعيه حسب المسميات . بالاضافة الى التوعية العامة ونشر السلام و التسامح في ذات بين المجتمع .

•بناء قدرات المرأة من خلال برامج تدريبية في مجالات مهارية مختلفة وتمكينها اقتصاديا من خلال المنح الصغيرة بالشراكة مع بعض المنظمات الدولية وصندوق تنمية المهارات في المحافظة . •المساهمة في تنفيذ بعض المشاريع التنموية في بعض المديريات بالشراكة مع القطاع الخاص والسلطة المحلية والمنظمات الدولية والداعمين . • توعية المجتمعات المحلية وتحفيزهم للمشاركة في تحديد احتياجاتهم والمساهمة في المشاريع التنموية التي تلبي تلك الاحتياجات من خلال برامج التوعية التي تستهدف الشخصيات الاجتماعية والقيادات المجتمعية مع اعضاء المجلس المحلي في المديريات للاستفادة من بعض البنود في قوانين السلطة المحلية التي تنص على المساهمة والمشاركة بين المجتمع المحلي والسلطة والمحلية في تنفيذ المشاريع التنموية . • تشكيل لجان مجتمعية في العزل الريفية لبعض المديريات ومساعدتهم لإيصال اصواتهم للجهات المعنية لتلبية احتياجاتهم الضرورية والمساهمة في الاشراف والمتابعة والتنفيذ للمشاريع الخدمية لضمان الاستدامة في تلك العزل . • استهداف الشباب من خلال برامج مهارية وتوعوية وثقافية ورياضية لتغيير سلوكياتهم ومفاهيمهم بالتنسيق مع صندوق تنمية المهارات والقطاع الخاص والجهات المعنية الاخرى في المحافظة مثل مكتب الشباب والرياضة والمجالس المحلية في المديريات . •التعاقد مع المقاولين ومتابعة تنفيذ المشاريع التنموية في بعض المديريات والتي يتم تمويلها من قبل السلطة المحلية والقطاع الخاص ليتم تنفيذها عن طريق المؤسسة بالشراكة مع لجنة يتم تشكيلها من السلطة المحلية والمستفيدين بإشراف وتنسيق المؤسسة . •تقديم الدعم لبعض الطلاب في المدارس والجامعات الغير قادرين على مواصلة الدراسة من خلال رواتب شهرية تغطي نفقاتهم الدراسية لكل سنة . •توعية المجتمعات المحلية والريفية في المديريات المختلفة في الجوانب الحقوقية واضرار الايدز والحوار الوطني حاليا •المشاركة في تنفيذ حلقات نقاشية ومنتديات حوارية للشباب من الجنسين ومختلف المكونات المجتمعية ورفد مؤتمر الحوار المحلي بمخرجات هذه الفعاليات والتوصيات الناتجة عنها . •دعم المبادرات الشبابية والجمعيات الناشئة واللجان المجتمعية في المديريات وخاصة الارياف المغيبة والمهمشة من جانب السلطة المحلية لتصبح قادرة على التأثير في رسم السياسات العامة للمديرية . •استضافة مكتب قيادة شبكة منظمات المجتمع المدني في محافظة الحديدة وتقديم الدعم لاستمرارية وفعالية هذه الشبكة •دعم الطلاب في المدارس الابتدائية بالزي المدرسي والحقيبة المدرسية للتخفيف من تسرب الطلاب . •تنفيذ مخيمات طبية بالتنسيق مع مكتب الصحة وبعض المستشفيات الحكومية والخاصة والقطاع الخاص في الارياف والمناطق المحرومة من الخدمات الصحية .

- تنمية - حقوق - حريات

الإغاثة التدريب التوعية الصحة

مؤسسة السمو للتوعية والدفاع عن الحقوق والحريات , هي مؤسسة أهلية غير حكومية أو ربحية ليس لها أهداف سياسية أو دينية أو حزبية , تأسست بهدف الإسهام والمشاركة في تعزيز وتنمية الحقوق والحريات الإنسانية وتبني الدفاع عنها,والوقوف ضد الانتهاكات والتجاوزات التي تحدق أو تحاك بها بغض النظر عن مصدرها أو ضحاياها أو محدثيها , إيماناً منها أن احترام حقوق الإنسان وحرياته هي مصلحة عليا لكل فرد وجماعة وشعب وللانسانيه جمعا, باعتبار أن يتمتع كل فرد بالكرامة والحرية والمساواة والعدل الاجتماعي وممارسة الديمقراطية هو عامل حاسم في ازدهار الشخصية الإنسانية و النهوض بالأوطان وتنمية ثرواتها البشرية والمادية و تعزيز الشعور بالمواطنةالمتساوية .