 المقــدمــة: لاشك أن الصراع الدائر بين القوى والتيارات السياسية والذي نتج عنه خسائر فادحه في الأرواح والممتلكات وتسبب في تعطيل الحياة الإنتاجية للفرد والمجتمع والذي إنعكس إنعكاساً سلبياً كارثياً على الإقتصاد الوطني خصوصاً بعد أن تم إستهداف الشريان المحرك للإقتصاد في بلادنا اليمن الحبيب والمتمثل في ضرب أنابيب النفط وقطع إمدادات الغاز وإستهداف الكهرباء من قِبل بعض أطراف الصراع . وكون الشباب لاشك هم الخاسر الأكبر في هذا المعترك الذي عطل وإستهدف بدرجة أساس كل مايخص الشباب كالتعليم "فقد أغلقت جامعة صنعاء وتحولت إلى معسكر وكذلك أغلقت الكثير من المدارس في العاصمة صنعاء" وتم تعطيل الكثير بالمرافق الحيوية التي تعني بالشباب وتوقيف الكثير من النشاطات الشبابية .  الفـكـــرة :- من هنا جاء ميلاد منظمة الشباب المستقل وفكرة الإنشاء بهدف حماية الشباب وحقوقهم وتعزيز القدرات لديهم وتفعيل مشاركتهم في بناء الدوله المدنية الحديثة خصوصاً إذا ماعرفنا أن بعض أطراف الصراع تستخدم الشباب كأداه من أدواته في إدارة دفة الصراع وذريعه تتذرع بها للوصول لأهداف بعيده كل البعد عن ما يأمله الشباب وينشده .  القـيـم:- فالقيم الإنسانية والأخلاقية المستوحاه من الرسالة التي تؤمن بها منظمة الشباب المستقل والتي تأسست من أجلها توجب عليها اليوم أكثر من أي وقتٍ مضى حماية الشباب وتعرية كل من يحاول المتاجرة بقضاياهم ومطالبهم العادله وإستغلالهم وزجهم في صراع لا ناقة لهم فيه ولا جمل ، هم الخاسر الأكبر فيه .  الرســالة :- فالبعد الأخلاقي والإنساني للمنظمة يحملها المسؤوليه في الدفاع عن قضايا الشباب بعيداً عن المزايدات والمكايدات السياسيه. والمنظمة إذ تهيب بجميع المنظمات الدولية الإنسانية بالتعاون معها ومدها بما يمكّنها من مقاضاة كل من يثبت تورطه في إستغلال الشباب وتحويلهم إلى قرابين لتحقيق أهدافه.

رفع قدرات الافراد وبالذات النساء .. من خلال زيادة المعارف والمهارات .. للوصول الى تنمية محلية مستدامة تبداء بالاسرة .

تمر بلادنا هذه الايام بمعترك خطير يدفع المسيطرة الديمقراطية الى الهاوية والعمل ضدها وكانها عدو بينما الديمقراطية التي تنتهجها بلادنا تعد من اهم الانجازات الوطنية ويعتبر النهج الديمقراطي هو الطريق الامن والراقي للوصول الى الاهداف وان ما يحدث اليوم هو نسفا لتلك الديمقراطية وجرا لمنجزاتنا الى طريق الموت والدمار وتغيير الصوت الانتخابي باصوات الرصاص والموت

من عام 97م حتى عام 2011م 1- تأسست المنظمة عام 1997م وأعلن عنها رسميا عام 2002م بموجب تصريح وزارة الشؤون الاجتماعية رقم 15 لعام 2002م 2- تنشط المنظمة في معالجة والتصدي لخمس قضايا رئيسيه في مجهود فريدة على مستوى المجتمع اليمني والإقليمي والدولي وهي :- أ –التدخل لفظ لنزاعات القبلية المسلحة سلمياً (إصلاح ذات البين) .ب- مكافحة توفر الأسلحة في أيدي المدنيين وسوء استخدامها.ج – مكافحة التطرف الديني -د- التصدي لجرائم الاختطاف. هـ- تدريب وتأهيل ومساعدة ضحايا الأسلحة والعنف. 3- مؤسس المنظمة الأول الشيخ / عبد الرحمن يحي المروني. 4- بلغ عدد المنتسبين لعضوية المنظمة4500 عضواً حتى 2011م من مختلف شرائح المجتمع الهامة والمؤثرة والقيادات المجتمعية. 5- فقدت المنظمة 15 شهيدا من أعطائها والعديد من الجرحى وحققه نجاحات رغم الصعوبات والتحديات فاجأت الجميع ومثلت الحلم والتحدي معا ونالت شهادة وثقة المجتمع المحلي والدولي

تطوير التعليم/ دعم الاسر المنتجة / تهيل الشباب لسوق العمل وخاصة خريجي الثانوية العامة

مؤسسة خذ بيدي التنموية الخيرية هي مؤسسة أهلية غير حكومية تمارس نشاطًا تنمويا خيريا لتحسين أوضاع الأشخاص ذوي الإعاقة. The Helping Hand Foundation for humanitarian development is a non-governmental organization carrying out developmental charitable activities to improve circumstances for individuals with disability

جمعيةالأمان لرعايةالكفيفات منظمة أهلية غير ربحية تسعى إلى التنمية والدمج الشامل للمكفوفين في المجتمع على مستوى الجمهورية اليمنية بتفعيل الدور الرسمي تجاه قضايا الإعاقة البصرية وبناء شراكات فاعلة مبنية على الثقة والشفافية وتقديم خدمات استشارية للجمعيات المماثلة بمستوى عالي من الجودة والتميز من منطلق العدل والمساواة من خلال بيئة مشجعة وكادر كفؤ قادر على العطاء .

- نعمل من اجل نظام اقتصادي ناجح وشفاف - نسعى للمساهمة في خلق صحافة اقتصادية مهنية بشراكة مع كافة الاطراف - التوعية والتدريب واعداد الدراسات وتقديم الاستشارات . - تنفيذ الحملات الاعلامية و الاعلانية واستطلاعات الراي العام. - نكافح الفساد - نساهم في التنمية المجتمعة والاقتصادية

مؤسسة تنمية القيادات الشابة " YLDF " هي منظمة مجتمع مدني, لا تهدف إلى الربح, مقرها صنعاء عاصمة اليمن.أُسست لتمكين الشباب و الشابات خاصة ذوي الدخل المحدود اقتصاديا، ولزيادة مشاركة الفتيات في التنمية وتمكينهم من التعبير عن آرائهم واحتياجاتهم و انخراطهم في مواقع صنع القرار. الرؤية: ان تمتلك اليمن قيادات شابة فاعلة وماهرة من الذكور و الاناث يلعبوا دورا قياديا هاما في تنمية المجتمع والمساهمة في صنع عالم افضل. الرسالة: رفع نسبة مشاركة الذكور والإناث في تنمية مجتمعاتهم من خلال مستويات عالية من جودة التعليم والتدريب الموجه نحو المشاركة والعمل وتشجيع منظمات الشباب غير الحكومية على المبادرات وبناء القدرات في المحافظات اليمنية عموما إستجابةٍ لاحتياجات السوق العمل والتطوير. القيم: 1- ضمان الجودة 2- عدم التمييز 3- المساواة بين الأنواع الاجتماعية المختلفة 4- تشجيع الإبداع 5- إحترام حقوق الإنسان 6- التشاركية 7- التطور المستمر 8- العمل الطوعي 9- الــديمومـة