1- طرح التساؤلات الصحيحة حول القضايا الإستراتيجية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية المتعلقة باليمن والمنطقة. 2- التعاطي مع القضايا بمنهجية علمية تجانب الأساليب التلقينية التقليدية. 3- مراجعة النظريات والمفاهيم الغربية التي يتم إسقاطها على المجتمعات العربية بغية الخروج بنظريات ومفاهيم وتصورات مناسبة لتحليل الواقع العربي. 4- إعادة تحديد الأولويات البحثية بحسب أهمية المواضيع للدولة والمجتمع. 5- الاستفادة من كافة القدرات والمهارات المتوفرة وتوجيهها للإسهام في تراكم المعرفة. 6- دعم الدراسات والأنشطة التي من شأنها تحسين التعليم وتعزيز التفكير النقدي وتحرير المناهج من المفاهيم المغلوطة، ومن المسلمات الخاطئة ومن أساليب التعليم التقليدية القائمة على التلقين وبما يدعم ويقوي ملكة التفكير النقدي. 7- وضع الدراسات المستقبلية والسيناريوهات المتوقعة أو المنظورة، وبالتالي تقديم تصورات بالبدائل المتاحة لصناع القرار في اليمن.