معلومات عامة

شعار المنظمة: 

إهتمامات المنظمة : 

منظمة الدفاع عن الاحرار السود في اليمن هي منظمة حقوقية تدافع عن حقوق الفئات المهمشة والاخدام والفئات الضعيفة التي تعاني من الحرمان والتهجير القصري في اليمن وهذهي نبذه عن الفئة تعيش في اليمن فئة اجتماعية مهمشة، تنتشر في جميع المناطق، ولا تكاد تخلو مدينة أو بلدة يمنية من هذه الفئة التي يسكن افرادها أطراف المدن والبلدات في تجمعات سكنية يطلق على الواحد منها تسمية «محوى» ويعتقد أن الكلمة تعني المكان الذي يحوي هؤلاء المهمشين او «الأخدام» كما يسمون، والذين يعيشون في بيوت من الصفيح ومن الأكواخ الخشبية والخيم المهترئة. ويراس المنظمة الاستاذ / محمد علي عثمان القيرعي تلفون 733327052 - والامين العام للمنظمة الاستاذ / غالب احمد فتيني عون تلفون 770335758 البريد الالكتروني - mahmadalkiraa@yahoo.com

أهداف المنظمة: 

اهداف منظمة الدفاع عن الاحرار السود في اليمن 1- الدفاع عن حقوق الفئات المهمشة في اليمن والمطالب بكافة حقوقها . 2- التنشئة الديمقراطية ورفع الوعي الحقوقي للفئات المهمشة مايسمى بالاخدام في اليمن . 3-المطالبة على تحقيق الدمج الاجتماعي بين المهمشين ومختلف شرائح المجتمع. 4 الاهتمام بالطفولة والسعي للتخلص من ظاهرة التسول وظاهرة تهريب ألاطفال المهمشين. 5- الدفاع عن حقوق الفئات المهمشة في اليمن والمطالب بكافة حقوقها مثل المواطنة المتساوية .

أنشطة المنظمة (المشاريع القائمة و المنتهية) : 

تثوم بعدة مشاريع 1- تقوم بحلقات توعوية بداخل محاوي وسكن المهمسين 2- التوعية بالانتخات الرئاسية والنيلبية والمحلية 3- التوعية بشان تهريب الاطفال وعمالتهم من دول الجوار

الموقع الالكتروني للمنظمة: 

http://www.facebook.com/groups/207193615988121/

الترخيص الحكومي

الترخيص الحكومي: 

لا

تفاصيل الترخيص الحكومي: 

picture_006.jpg

تأكيد الترخيص الحكومي: 

لا

التحقق من صحة معلومات المنظمة: 

not yet visited

منظمة الدفاع عن الأحرار السود : بوادر ثورة إجتماعية قادمة
لكل ظلم نهاية, وقد استمر ظلم شريحة "الأخدام" بشكل يوجع أي ضمير حي. المجتمع يحلو له لوم الضحية والتحدث عن "الأخدام" وكأنهم هم سبب مشاكلهم, بينما يصرخ أي شخص لائماً الدنيا كلها حين يقع عليه أي ظلم, أو حتى حين يفشل بنفسه في مشروع معين, ملقياً كل لومه على المجتمع والناس والعالم والحظ.

بوادر الصحوة في أوساط هذه الشريحة لاحت مبشرة بثورة اجتماعية سلمية يطالب فيها "الأخدام" بحقوقهم الاجتماعية والانسانية, فهل يملكون مقومات هذه الثورة؟ في الواقع لا يكفي أن يتم التعامل معهم بمساواة مع بقية أفراد الشعب فهم يقفون على أرضية أدنى من المتوسط من أبناء الشعب, وبالتالي كان لزاماً على الدولة التعامل معهم بشكل خاص بحيث يعطو الأولية في التوظيف والأولية في التعليم والمشاريع حتى يتم الإرتقاء بمستواهم ليكونو بنفس مستوى بقية الشرائح الإجتماعية وحينها يتم التعامل معهم بالتساوي مع بقية أفراد الشعب.