معلومات عامة

شعار المنظمة: 

إهتمامات المنظمة : 

1- تنمية المهارات لطلاب وخريجي كليات الجامعة لتمكينهم من مزاولة المهنة حسب التخصص العلمي. 2- تقديم العون القضائي للأجنب الفقراء المتهمين في قضايا جنائية. 3- تأهيل المتقدمين للاتحاق بمعهد القضاء العالي. 4- الربط بين الدراسةالنظرية والتطبيق العلمي لخريجي الجامعات. 5- محاربت الفقر والبطالة. نشر الوعي القانوني.

أهداف المنظمة: 

1) نشر وزيادة الوعي القانوني والإداري التطبيقي لدى خريجي الكليات خاصة وكل ذو علاقة في سبيل التطبيقات الأخلاقية للقوانين ونشر الوعي التطبيقي الإداري لدى خريجي كلية العلوم الإدارية والاقتصاد لتمتعهم بقدرات القيادة الإدارية وخريجي الكليات الأخرى. 2) تطوير القدرات العملية والتطبيقية لمزاولي المهن للخريجين وخاصة المهن القانونية والإدارية بناء الشخصية الوظيفية. 3) إعداد البحوث العلمية المختلفة وأهمها القانونية ودراسة وتحديد الأسباب التي تؤدي إلى ارتكاب الجريمة وتقديم المقترحات الكفيلة لمحاربتها . 4) إعداد الدراسات الإحصائية لظاهرة الفساد الإداري والقضائي ووضع المخارج العلمية للتخلص منها ومحاربتها من خلال إصلاح نظام الحكم 5) متابعة الرصد القضائي للقضايا وتقديم الإحصائيات العلمية الدقيقة للجهات ذات الاختصاص . 6) إعداد البحوث والدراسات الإدارية التنموية المختلفة . 7) بناء القدرات العلمية والتطبيقية وتعزيز المهارات لمزاولي مهنة القضاء والمحاماة والمستشارين القانونين والإداريين من خلال الإعداد العلمي للدعاوي والدفوع القانونية وتقديم الطلبات وأوجه القصور في الأحكام وطرق الطعن فيها وإعداد العقود المختلفة والقرارات الإدارية ودراسة الجدوى الاقتصادية للمشاريع التنموية . 8) الاستفادة من القدرات العلمية والعملية لدى القضاة وكبار المحامين وأساتذة القانون وإدارة الأعمال والمستشارين القانونين في إلقاء المحاضرات الخاصة بالأعضاء في المؤسسة والمواطنين . 9) عقد الندوات والورش القانونية التي من شأنها تطبيق القانون وشرح القواعد القانونية لكل القوانين والوقوف أمام العلاقات الاجتماعية غير المنظمة قانوناً واقتراح التعديلات اللازمة للقوانين النافذة . 10) عقد الدورات الخاصة لأعضاء المجالس المحلية في المحافظة لشرح قانون السلطة المحلية والقوانين ذات العلاقة واقتراح تطويرها من خلال تجربة التطبيق . 11) عقد دورات تنشيطية لتطوير المهارات الإدارية للقيادات الإدارية في الدوائر الحكومية. 12) عقد دورات تنشيطية لتطوير المهارات القضائية لأعضاء السلطة القضائية. 13) تقديم الاستشارات القانونية للأشخاص الطبيعة والخاصة والعامة . 14) الاستفادة من الخبرات الإدارية لدى المختصين عملياً في مجال إدارة الأعمال والتنمية . 15) المساهمة في تقديم الاقتراحات والدراسات لتعديل وإنشاء التشريعات 16) التدريب على المحاكمات العادلة . 17) التدريب على إعداد الخطط الإدارية. 18) كيفية استخدام وسائل الاتصال. 19) المشاركة في دفع جهود التنمية الشاملة والمستدامة من خلال إجراء البحوث النظرية والتطبيقية. 20) تقديم الخدمات الاستشارية لأصحاب القرار في مجالات القانون والإدارة العامة والخاصة وفي شأن القضايا المجتمعية. 21) المشاركة في خدمة المجتمع وتنمية الوعي القانوني والإداري والمشاركة الشعبية في صنع القرار. 22) تقديم العون القضائي للفقراء المحتاجين الأجانب . 23) تأهيل خريجي كليات القانون الراغبين في الالتحاق بالمعهد العالي للقضاء. 24) المساهمة في تنسيق العلاقات بين منظمات المجتمع المدني وتوطيدها وتوحيد وجهات النظر في الموضوعات المشتركة . 25) المشاركة في الرقابة الشعبية على أداء دوائر ومؤسسات الدولة. 26) المشاركة في الرقابة على نزاهة الانتخابات النيابية . 27) الدفاع عن الحقوق والحريات في القضايا ذات الرأي العام وقضايا الفساد 28) الترافع أمام المحاكم بكافة درجاته بناء على توكيل من أصحاب المصلحة . 29) منح الشهادات للمتدربين لديها . 30) منح الشهادات التقديرية للمساهمين في أنشطتها. 31) مشاركة منظمات المجتمع المدني اليمنية في أي جهود مجتمعية تحقق مصلحة عامة او تسهم في تنفيذ أهداف الجمعية . 32) المشاركة مع أي منظمة حكومية او غير حكومية أجنية لما يهدف إلى تحقيق مصلحة مجتمعية او تسهم في تطوير أنشطة الجمعية وتحقق أهدافها. 33) ابتكار وإنشاء المشاريع ذات الطبيعة العلمية والخدماتية والثقافية التي تعود بالفائدة على المجتمع وأعضائها. 34) مكافحة الفقر والبطالة.

أنشطة المنظمة (المشاريع القائمة و المنتهية) : 

أولا:- معهد عدن العالي لتأهيل صناع القرار. ثانيا:- هيئة العون القضائي للأجانب الفقراء المتهمين في قضايا جنائية. ثالثا :- التأهيل لتجاوز امتحان القبول في المعهد العالي للقضاء. رابعا:- المحكمة التدريبية. خامسا:- النزول الميداني إلى المحاكم في محافظة عدن. سادسا:- النزول الميداني للسجون في محافظة عدن.

الموقع الالكتروني للمنظمة: 

http://wwwfatmh.blogspot.com

الترخيص الحكومي

الترخيص الحكومي: 

نعم

تفاصيل الترخيص الحكومي: 

tsryh_mnzm_stdm_llmhrt_wldf_n_lhqwq_wlhryt.jpg

تأكيد الترخيص الحكومي: 

نعم

التحقق من صحة معلومات المنظمة: 

not yet visited

معلومات إضافية

التقارير السنوية، الخ: 

lqryr_lmly_khll_lftr_mn_2012_ywnyw2013m.pdf

تعريف المنظمة وغايتها:
نصت المادة مادة (1) من النظام الأساسي :- تنشأ بموجب أحكام هذا النظام وبمقتضى أحكام قانون الجمعيات و المؤسسات الأهلية رقم (1) لسنة 2001م ولائحته التنفيذية الصادرة بقرار رئيس مجلس الوزراء رقم (129) لسنة 2004م جمعية تسمى ( جمعية استدام للمهارات والدفاع عن الحقوق والحريات ) يكون لها شخصية اعتبارية وذمة مالية مستقلة هي منظمة علمية وثقافية واجتماعية غير ربحية .وتعمل على خلق المهارات والتأهيل العملي لمزاولة المهن بحسب التخصصات العلمية وتقديم الدراسات والبحوث العلمية المتخصصة في العلوم المختلفة وإصلاح التشريع ونظام الحكم ومحاربة الفساد والبطالة والفقر .والدفاع عن الحقوق والحريات . وتقديم العون القضائي للفقراء المحتاجين من الأجانب المحبوسين على ذمة قضايا في اليمن . و إعادة تصميم ونشر القوانين واللوائح التنفيذية والتعليق عليها في كتيبات صغيرة سهلة الحمل والاستخدام .
مؤسس المنظمة: الدكتور علي مهدي العلوي بارحمة.
هيكل المنظمة:
أولا_ الجمعية العمومية :- جميع الأعضاء المؤسسين و المنتسبين الى الجمعية ممن تنطبق عليهم شروط العضوية الواردة في المادة رقم (6) من هذا النظام وهي: يشترط لقبول اي عضو في الجمعية توفر الشروط التالية :-
• يمني الجنسية .
• إن يكون حاصل على شهادة جامعية او ملتحق بأحد الجامعات .
• كامل الأهلية القانونية .
• إن يقدم طلب من خلال تعبئة استمارة العضوية وان يتعهد بتنفيذ التكاليف الموكلة أليه من هيئات الجمعية .
• أن يكون على استعداد لتطوير مهاراته وخبراته العملية .
• أن يلتزم بالمساهمة في تنفيذ أهداف الجمعية.
 كل خريجي معهد عدن العالي لتأهيل صناع القرار يكتسب العضوية الآلية في المنظمة ويتمتع بكافة لامتيازات.
ثانيا:_ الهيئة الإدارية.
ثالثا :_ لجنة الرقابة والتفتيش.
رابعا :_ لجان الجمعية.
رسالة المنظمة:
نتفق معا قلبا وقالبا نتعاهد روحيا وفي استدامة على النبالة من خلال المبادئ التالية :
1)- نعطي أكثر مما نأخذ .
2 )- نحب الخير للكل.
3)- نضحي في سبيل تنمية المهارات.
4)- ندافع عن الحق والحرية.
يجب أن يسأل كلا منا نفسه كل يوم سؤال التميز : ماذا نريد غدا؟ بكل تأمل لكي نتوصل إلى إجابة واحدة منطقية ومقنعة بامتياز .على أساسها نتخذ خطواتنا العملية لتنفيذ تجاه أنفسنا أو تجاه الآخرين .
أن قناعتنا بشكل مباشر على قدرة منظمتنا أن تصبح منظمة تعلم مستديم واستعدادها لتقديم مفاهيم جديدة لخلق وتعزيز المهارات هي المكامن المفقودة لنمو الشخصية المتميزة والتجديد الاستراتيجي لحياة أفضل. أن تصميم تكنولوجيات التعليم التطبيقي في دول العالم المتقدم سيكون لمنظمتنا منه نصيب من خلاله حتما إن تسهم في خلق التكامل في بناء وظيفة الشخصية لخريجي الجامعة حتما يؤدي إلى التغيير الذاتي في الشخصية والتغيير في البنية التنظيمية المجتمعية.
لاشك إن الصعوبة تكمن في صناعة الإنسان الجاد المتألق المبدع في مهاراته العملية المتطورة باستدامة . لذلك يجب ندرك تمام الإدراك أن الصعوبة ليست في صناعة الابتكارات العلمية والإنسانية بقدر ما الصعوبة تكمن في صناعة الإنسان ذاته . ولولها لضمنت البشرية تجاوز صعوبات الحياة . ولو تم تدارك ذلك منذ زمن بعيد لكان الوضع على غير ما نحن فيه على هذا الكوكب.
فنحن على هذا النمط والتجمع البسيط في هذا البلد الذي يقف على قمة هرم التخلف والفقر من بين دول العالم تعاني شعوبه من اشد صعوبات الحياة هو ضحية لافتقاره المدقع لمنهجية استكمال صناعة الإنسان وضآلة خلق المهارات وتنميتها وفق منهجية علمية فعالة في كل المجالات العلمية والإنسانية فهي الأساس لكل بنية تحتية لكل تجمع سكاني .
وها نحن نقرع ناقوس التكوين لهذه الفكرة بإنشاء منظمتنا هذه بكل طموحاتها بنواة من خريجي وطلاب كلية الحقوق جامعة عدن والذي يعتبر معهد عدن العالي لتأهيل صناع القرار بذرتها الأولى الذي بداء نشاطه ألتأهيلي بأبجديات التدريب القانوني في يناير 2011م وتخرج منه حوالي مائة وعشرون من أعضائها . و مع إدراكنا الكامل بأننا معا بدائنا ننحت في الصخر بمعاول من طين . ولكن في نفس الوقت نؤمن بأن منظمتنا هذه لسمو غايتها وقوة عزيمة أعضائها سأتكون معاولنا ماسية المعدن سنفتح بوابة لمنهجية التدريب العلمي والتطبيقي المستدام في كافة العلوم الإنسانية في صخرة التخلف في هذا البلد في صناعة تحويلية لضم العقل والجسد لصقل مهارات مستدامة ستكون نقلة نوعية وزاوية في التغيير الجذري نحو الأفضل .
الاتجاه الأخر حسب اعتقادنا ان المهارات المستدامة هي الضمان الأكيد للتطور تعد من أهم الحقوق الإنسانية لا يمكن ان تتحقق ألا في حرية تامة بعيدا عن أي وجه من أوجه الاحتكار او الاستبداد فان منظمتنا تجمع بينهما في غاية واحدة فلا حقوق بدون حرية فأصبح لزاما علينا ان ندافع عنها منطلقين من معطياتنا القانونية ومهارتنا في التعاطي معها ولذلك حملت هذه الجمعية عنوانها غايتها استدام للمهارات والدفاع عن الحقوق والحريات.